على مهل وبحذر شديد يرتب خالد علي مقتنياته من الأسطوانات في متجر “شيري” بضاحية الزمالك بالقاهرة، وهو يدرك أن بضاعته من الأسطوانات العربية ثروة مالية وثقافية. على رفوف المتجر تصطف شواهد تاريخية على النهضة الموسيقية العربية منذ أواخر القرن التاسع عشر وخلال العقود الستة الأولى من القرن العشرين؛ أسطوانات مصنوعة من السيراميك (وتعرف باسم الحجر) […]
هذا الخبر أين ذهبت الاسطوانات العربية القديمة ومن هم مقتنوها الجدد؟ ظهر أولاً في Cedar News.