وئام وهاب عبر تويتر: يبدو من المعطيات أن المواد المتفجرة حُملت في تركيا وهذا يقود إلى الإستنتاج أن القطري هو من كان يدفع يومها لنقل المتفجرات الى سوريا وقد عرقل إلقاء القبض على الباخرة لطف الله في طرابلس من قبل الجيش العملية فتركت الباخرة في بيروت ولم يسأل عنها صاحبها المجهول.