* مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان”
غابت الاحتفالات وحضرت الأزمات، وسط التزام بإجراءات التعبئة العامة.
وفي سبت النور، فاض النور المقدس من قبر السيد المسيح في كنيسة القيامة، على أمل القيامة لدى الطوائف التي تتبع التقويم الشرقي، والذي صادف هذا العام مع عيد العمال الذي يحتفل به عالميا، ويحل على لبنان دون عيد لعماله وموظفيه وغالبيتهم لامسوا خط الفقر، او ما دونه، في ظل ارتفاع نسب البطالة.
الاسبوع الطالع يشهد تحريكا لملفي التفاوض النفطي، وآخر فرنسي باتجاه الضغط لتاليف الحكومة، بعدما تأكد موعد استئناف المفاوضات اللبنانية الإسرائيلية غير المباشرة، برعاية الأمم المتحدة ووساطة الولايات المتحدة الثلثاء المقبل في الناقورة.
وتأكد أيضا الموعد الرسمي للزيارة التي سيقوم بها وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان الى بيروت، يومي الأربعاء والخميس المقبلين. وطبقا لمذكرة أرسلتها السفارة الفرنسية، طلب لو دريان عقد اجتماعات تضمنت لقاء رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب حتى الساعة.
وكانت فرنسا أعلنت عن البدء مع شركائها الاوروبيين، التفكير بالوسائل التي تمتلكها لرفع الضغوط تجاه كل المسؤولين عن الانسداد الافق السياسي في لبنان، والمعطلين لتشكيل الحكومة.
وفي فيينا، انتهت الجولة الثالثة من المباحثات بشأن الاتفاق النووي، دون نتائج ملموسة، ولفت المبعوث الروسي إلى محادثات فيينا الى أن المفاوضات “تسير في الاتجاه الصحيح، لكننا نستبعد أي انفراجة في الوقت الحالي”. معلنا بأن المفاوضات بشأن الاتفاق النووي، ستستأنف يوم الجمعة المقبل.
صحيا، سجل عداد كورونا 930 إصابة جديدة، و24 حالة وفاة. ونبدأ النشرة من المفاوضات البحرية التي ستستأنف الاسبوع المقبل، بعد توقف منذ 11 تشرين الثاني الماضي، ولكن على أي أسس؟.
*****************
* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أن بي أن”
بعد عطلة الأعياد هذا الأسبوع، يطل أسبوع دسم على مساري الترسيم الحدودي والترسيم الحكومي.
المسار الأول يقوده الفريق الأميركي الوسيط في مفاوضات ترسيم الحدود البحرية، والذي يصل إلى لبنان يوم الإثنين لتستأنف هذه المفاوضات الثلاثاء.
وعلى المسار الثاني، يحط وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان في بيروت الأربعاء المقبل في زيارة ليومين، يحمل فيها سيف التلويح بعقوبات بحق معرقلي مسار الحل السياسي والتأليف الحكومي.
عماليا، في الأول من أيار عيد العمال العالمي، عمال لبنان بلا عمل يوحدهم الفقر والبطالة والجوع. عيدهم حزين فيه تعلو صرخات الوجع في برِّيَّة الو،طن ولكنها لا تصل إلى آذان من في يدهم الحل والربط.
في المناسبة كلام للرئيس نبيه بري جاء فيه: “إن خير تهنئة للعمال أن يكون الجميع على مختلف المواقع والمراتب صنوا للعمال في عملهم كما في عيدهم، فعلا لا تعطيلا.
وفي الأول من أيار، بدء سريان قرار الإقفال العام للحد من الفلتان بعطلة الأعياد، في إطار المواجهة المفتوحة مع وباء كورونا. في اليوم الأول للإقفال الذي يستمر ثلاثة ايام، رصد التزام متفاوت بالإجراءات المطلوبة.
*****************
* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “المنار”
كل عام وعمال لبنان والعالم بالف خير، وإن كان لم يعد في لبنان.. أعياد.. ولا عمال.. بفضل خطة سياسية اقتصادية ممنهجة، انتهجت مسار العداء للكادحين، وما تركتهم حتى سرقت جنى عمرهم وأفقدتهم مصدر رزقهم..
عيد غير مسبوق يعيشه عمال لبنان الذين يصح على أغلبهم صفة عامل سابق، بعد أن تصدرت البطالة أعلى الأرقام، وتكفلت الجائحة الاقتصادية مصحوبة بجائحة كورونا، بقضم نصف معاش شريحة كبرى ممن تبقى منهم في عمله، وأطاح الدولار بقيمة ما تمكنوا من الحصول عليه.
فيما إبداعات السياسيين تتجلى بالمعارك الدونكيشوتية التي تقتل كل بصيص أمل حكومي، فإن حكومة تصريف الأعمال عالقة بين البطاقة التموينية ورفع الدعم، الذي يبدو أن مساره إلزامي..
والكثيرون ينتظرون الموفدين القادمين من الغرب، الفرنسي لبحث الشأن الحكومي وما يمكن فعله في ظل التحجر على مسار التواصل الداخلي، والأميركي على نية ترسيم الخط البحري.
الكل بانتظار الرياح القادمة من الغرب، أما فكرة الالتفات الى الشرق فقد تحدث الإسرائيلي عنها علانية ليكشف أسرار هذا المنع.. فتوجه لبنان نحو الشرق أرق مراكز الأبحاث الصهيونية التي حذرت حكومتها من أي خطوة لبنانية كهذه، داعية الى ضرورة تمتين ارتباط لبنان بالغرب، ومنعه من السقوط بيد المحور المعادي كما سموه. ولم تنس مراكز الأبحاث الصهيونية مصلحتها الاكيدة بالعنوان المتداول من بعض اللبنانيين.. أي “الحياد”..
*****************
* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أو تي في”
الحكومة مهمة، لكنَّ الأهم من الحكومة هو الإصلاح.
هذا هو عنوان المرحلة، الذي يجعل من التزام الإصلاحات شرطا من شروط الولادة الحكومية، إلى جانب ثلاثية الدستور والميثاق والمعايير الموحدة، التي تساوي بين الناس، التي حفظها اللبنانيون عن ظهر قلب.
غير أن بعض المسؤولين المعنيين مباشرة بعملية التشكيل يصرون على تجاهلها، مغرقين القضية الواضحة في مستنقع من الأضاليل، أوَّلها موضوع الثلث المعطل، الذي ثبت أن رئيس الجمهورية لم يطالب به في هذه الحكومة، على رغم أنه حفظ له في الطائف، وفق ما ورد في الصفحة 165 من كتاب رئيس حزب الكتائب الراحل جورج سعادة “قصتي مع الطائف”، إلى جانب ما أورده الوزير السابق كريم بقرادوني نقلا عن الرئيس الشهيد رفيق الحريري.
في كل الأحوال، وفي انتظار الحركة الفرنسية والروسية المرتقبة على الأرض اللبنانية، والتي كانت “الأوتيفي” أول من كشف عنها أمس، الثلث المعطل اتهام ساقط، فيما النصف زائدا واحدا مطلب تثبت الوقائع والأرقام يوما بعد يوم، أن هناك من يسعى إلى الحصول عليه منذ اليوم الأول للتكليف، لأهداف لم تعد تخفى على أحد، لعلَّ أبرزها تعطيل التدقيق الجنائي، والحؤول دون السير في الإصلاحات الضرورية، ناهيك عن إعادة عقارب ساعة الشراكة الوطنية إلى ما قبل عام 2005.
أما إذا لم يكن ما سبق صحيحا، فليقدم المعنيون على البحث في تشكيلة من أربع وعشرين وزيرا، وليكفوا عن الهرب إلى الأمام من تحمل المسؤولية، ولن تكون عندها أي عقبة، هذا إذا صفت النيات، ولم يضمر البعض شيئا ويعلنوا شيئا، وفق النهج الذي اعتمدوه منذ ستة أشهر وإلى الآن.
أما التدقيق الجنائي، فلن يكون أبدا لقمة سائغة في فم الفاسدين، المتربصين بالإصلاح، فالعماد ميشال عون، رئيس الجمهورية اللبنانية، ومعه الشعب اللبناني… بالمرصاد، والمسافة أيام. و”أنا أواصل بذل كل جهد ممكن لتحقيق الاصلاح، ومحاسبة من عاثوا في مالية الدولة فسادا، لتعود لكم حقوقكم وحياتكم الكريمة”. هكذا توجه رئيس البلاد إلى العمال اليوم في عيدهم. ومن موضوع الاصلاح والتدقيق الجنائي بداية نشرة الاخبار.
******************
* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أم تي في”
فصح مجيد، بدلا من تهنئة العمال الجياع المرضى العاطلين من العمل بعيد العمل، كان أحرى بالمنظومة المتحكمة بلقمة عيش العمال، أن تصمت وتطأطىء الرأس خجلا منهم، وهي تعلم أن عيديتهم الأثمن هي رحيلها.
فما فعلتموه بعمالكم يا أهل المنظومة لم يفعله العثمانيون زمن سفر برلك، يوم نقلوا رجالنا في قطارات الذل وقوافل القهر إلى السخرة والموت. ما فعلتموه لم يفعله هتلر بعمال الدول التي احتلها وقهرها، ولا ننسى في العجالة أن العثماني غريب محتل، والنازي غريب محتل، صحيح أن ظلم ذوي القربى أشد وأمر.
الواقع الكارثي المأزوم وغياب الحلول، لغياب الرجال لا لإستحالة إيجادها، ينقلنا الى حضرة الرب المنتصر على الموت، فنضرع إليه أن يرسل مع شعلة نوره الآتية إلينا من القبر المقدس، بصيص ضوء خلاصي للبنانيين المقهورين ونارا تحرق الظالمين.
أرضيا، يصل وزير خارجية فرنسا إلى بيروت الأسبوع المقبل، ملوحا للمنظومة بالعقوبات عله بتهديدهم في مصالحهم الشخصية وأموالهم وأسفارهم، لا بكراماتهم المفقودة، عساه يدفعهم الى تشكيل حكومة، تنقذ ما يمكن إنقاذه من السفينة اللبنانية الغائرة الى الأعماق، لكن نقطة الضعف الفرنسية أن أوروبا لا تجاريها في هذه الخطوة حتى الساعة.
داخليا، رجال المنظومة لا يحرقهم ما يحرق القريب والغريب ويقلقهما على لبنان، وهم يواصلون مخلصين الى أنانياتهم وجشعهم، تناتشهم المقاعد المشلعة وسراب المواقع والحكم والسلطة، ويسوقون مطالعات دفاعية كل عن نفسه، ويرمون في إعلامهم سيناريوهات إفتراضية عن صيغة حكومية جديدة قد ترى النور بدفع من موسكو وفرنسا. ولا يتورعون عن توريط البطريرك في متاهة مسعى افتراضي للتقريب بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف.
وسط الأجواء المرضية، وعلى مسافة شهر من انتهاء سياسة دعم السلع الأساسية التي ستسقط البلاد عمليا بين فكي الجوع والمرض والانهيار الاقتصادي، يستعد لبنان لمعاودة مفاوضات الترسيم مع إسرائيل من حيث توقفت في كانون الماضي، ويستقبل للغاية الوفد الأميركي الوسيط، مطلع الأسبوع المقبل.
*****************
* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أل بي سي آي”
كنَّا بالسلع المدعومة، فصرنا بالأسماك النافقة لكنها ليست للتلف بل إن أطنانا منها ربما تكون وصلت إلى موائدنا… هذه ليست من روايات الخيال، بل بلسان أحد المسؤولين الموثوق بهم.
المدير العام للمصلحة الوطنية اللبنانية لنهر الليطاني سامي علوية، يدق ناقوس الخطر ويقول: “بحسب ما نحن أكيدون منه، لقد تم العثور على 80 إلى 90 طنا من الأسماك النافقة، وتم تحويل أكثر من 7 أطنان منها إلى السوق وبيعها إلى المواطنين في الأيام الماضية من قبل مجهولين، على أساس أن السمك تم اصطياده، ولكنه نافق وغير صالح للاستهلاك البشري وهو خطر على الصحة”.
“طيب” كيف وصلت الأطنان السبعة إلى الأسواق؟،أليس هناك من مشرف على جمع الأسماك النافقة؟. كيف سمح بإخراجها إلى الأسواق؟. لا شك أن هناك من غطى ومن سهل ومن روج، ولكن حتى الساعة ليس هناك من موقوف واحد. ومن يدري!، فقد توضب هذه الأسماك في برادات وتجهز للتصدير، أليس السمك مفيد أكثر من الرمان؟.
هذه ليست دولة، فإذا لم تستطع أن تكون هذه الدولة ناطورا على بحيرة القرعون لعدم تهريب الأسماك منها، كما لم تستطع ضبط تهريب الرمان، فكيف تكون دولة؟،
في حجة الرمان الملغوم أنه لم يكن هناك “سكانر”!، في حالة الأسماك النافقة، ما هي الحجة؟. الرمان الملغوم كاد أن يضرب الإنتاج الزراعي اللبناني المعد للتصدير. في حالة السمك النافق الذي صار منه سبعة أطنان في الأسواق وربما في المطاعم والمنازل، أليس هذا ضربا للقطاع وللثروة السمكية؟.
يقول مثل صيني: بدل أن تطعمه سمكة، علمه الصيد… في لبنان: بدل أن تعطيه صنارة ليتصيد، علمه الفساد ليبع السمك الفاسد!.
منذ متى يتحدثون عن تنظيف بحيرة القرعون؟، كم من ملايين الدولارات صرفت لتنظيفها؟، أين أصبحت الإجراءات بحق المصانع التي ترمي فضلاتها ونفاياتها فيها؟، أين البلديات لا تضبط تحويل المجارير إليها؟.
بسهولة كلية تتربع السلطة على عرش كتاب غينيس للأرقام القياسية: في تصدير المخدرات، في تصدير المواد الغذائية المدعومة، في توزيع الأسماك النافقة على الأسواق وبالأطنان، في توسع نطاق سرقات السيارات، وقد وصل الأمر إلى سرقة سيارات دفن الموتى.
السلطة القائمة غائبة أو في غيبوبة…السلطة المكلفة لتكون سلطة تراوح مكانها!، “تقلت عالسلطة”: رمان ملغوم، سمك نافق، رفع دعم بحكم جفاف الدولار…هل المعنيون في حال وعي لما يجري؟.
*****************
* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “الجديد”
حل عيد العمال فلم يجد له موطئ قدم في لبنان، غادر سريعا بضجر عارم من ارتفاع نسبة بطالته.. وبتزايد في مؤشر المعطلين والعاطلين على حد سواء.
والعيد المعتم عماليا .. كان يوما لفيض النور من كنيسة القيامة في القدس المحتلة، حيث تدفق زوارها بأعداد كبيرة ليكونوا شهودا على لحظة ظهور النور المقدس من قبر السيد المسيح، في تقليد سنوي تشهده الكنيسة. وككل عام، تفرض إسرائيل إجراءات وقيودا على المقدسيين المسيحيين، وتحد من حركتهم.
وعلى توقيت القيامة الشرقية .. فاض الإشعاع النووي من محادثات فيينا التي ستستأنف الجمعة، على وقع أنباء حملت علامات النضج بحسب إعلان كبير مفاوضي إيران. فيما أعلن رئيس الوفد الروسي إلى فيينا أن المحادثات “تحرز تقدما”.
وتزامنت هذه المواقف ولقاءات، اتخذت طابع السرية في العراق وكشفت عنها “نيويورك تايمز”، وضمت رئيس الاستخبارات السعودية ومسؤولا أمنيا إيرانيا، على أن تأخذ العلاقة السعودية الإيرانية شكلا دبلوماسيا الشهر الجاري في لقاءات سوف تعقد في بغداد أيضا، ومن المحتمل أن تكون بين السفيرين الإيراني والسعودي لدى العراق.
وبين إشعاعين الأول بقوة الإيمان والآخر نووي تعلق عليه مصائر المنطقة .. فإن لبنان يزاحم الظلمة وقوى الظلام السياسي، ويجلس مترقبا شهر نهاية الدعم عن مواده الأساسية. والدعم السياسي مرفوع أيضا عن الحلول في انتظار ” فلقة” فرنسية جديدة، يحمل كرباجها وزير الخارجية جان ايف لودريان إلى بيروت مهددا السياسيين المعطلين، بعقوبات يصل أقصاها إلى منعهم من “شم الهوا” في باريس.
لن يحمل المعالج الفيزيائي الفرنسي أوراق ضغط أكثر من ذلك .. إذ إن المحاسبة ستجري على طريقة التوبيخ والتأنيب، لكن المسؤولين اللبنانيين أصبحت لديهم المناعة الكافية التي اكتسبوها من “بهدلات دولية سابقة”، لا بل أصبح البعض خبيرا ب “فن التعطيل”، وعممه على سطح الماء والغاز بعد تراكم الأعطال في الأرضية الحكومية، بطرح مبدأ مشاركة الغاز الفلسطيني المسروق مع العدو الإسرائيلي.
اعتاد باسيل تقاسم الحصص، فنصب نفسه مفاوضا رديفا للجيش، ومن البر أرسى معادلة البحر بتقاسم حصص الغاز المستخرج من منطقة النزاع النفطي، ليعطي ما لا يملكه لمن لا يستحقه، ويحشر لبنان بين حقه المكتسب في النفط عن طريق فريق التفاوض اللبناني العسكري، وحق الفلسطينيين المسلوب من أعماق أرضهم.
وعلى البر الدستوري .. نزاع من نوع آخر اندلع بسيوف حقوقيين وناشطين سياسيين وخبراء بالدستور، في وجه مخالفات رئيس الجمهورية. والوثيقة الموقعة من عمداء الفقه القانوني انتسب إليها شخصيات محسوبة على محور سياسي، وطالبت بمحاكمة الرئيس لانتهاكه الدستور ووضعت أفعاله في خانة الانقلاب والخيانة، وتعطيل الحياة الديمقراطية واحتجاز التشكيلات القضائية وغيرها من المخالفات، وضمنا الاعتماد على “كتبة” القصر، ويقصد بهم المستشار سليم جريصاتي. وفي وصف للقاضي شكري صادر أحد الموقعين على الوثيقة أن هذا ما يسمونه مستشار “التركيبة”.
لكن الطعن في فقه جريصاتي .. يزيده فتاوى ورديات دستورية .. ويسره أن يجتمع على اسمه خبراء الدستور، ليرجموه تحت سابع مادة. لن يتأثر مستشار القصر، لأنه مكلف من سيد القصر.
هذا الخبر مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت 1/5/2021 ظهر أولاً في Cedar News.