قال رئيس حركة “التغيير” ايلي محفوض في تصريح:”كانت الانطلاقة بأن لا بندقية خارج اطار الجيش لكنه حالف ميليشيا مسلحة لتكر سبحة الشعارات ومنها لا للتوريث السياسي فكان الأكثر تطبيقا لها وبشكل فاقع وصولا إلى كهرباء ٢٤/٢٤ ولبنان بلد نفطي ليكون ختامها بإهانة قائد الجيش والأخطر الأتباع الذين لهم أعين ولا يبصرون ولهم آذان ولا يسمعون”.
Read More